• تفسير سفر المزامير ج7 - مز 101 الى 110
كلمة مزمور هي ببساطة ترجمة للكلمة اليونانية psalmoi وهي بدورها ترجمة للكمة العبرية mizmor. والكلمة في صيغة المفرد كانت تعني أساسًا صوت الأصابع وهي تضرب آلة موسيقية وترية، صارت فيما بعد تعني صوت القيثارة، وأخيرًا اُستخدمت لتعني غناء نشيد على القيثارة.الاسم العبري لهذا الكتاب هو سفر تهليم أي كتاب التهليلات أو التسابيح. فسواء كان الإنسان فرحًا أو حزينًا، متحيرًا أو واثقًا، القصد من هذه الأغاني هو النشيد والهتاف بمجد الله. إنها تقودنا إلى المقادس حيث يتربع الله على تسبيحات شعبه كعرش له. بينما يعطينا سفر أيوب ردًا على السؤالين الآتيين: لماذا توجد الضيقات في حياتنا؟ وكيف نعالج مشكلة الألم والمعاناة، يقدم لنا سفر المزامير بدوره ردًا على سؤالين آخرين: كيف نعبد الله في عالم شرير؟ وكيف تبقى أنقياء ونحن نُضطهد. في أيوب يتعرف المرء على نفسه، بينما يتعلم في سفر المزامير أن يعرف الله وأن يكون في التصاق وثيق به.

Write a review

Please login or register to review

تفسير سفر المزامير ج7 - مز 101 الى 110

  • Product Code:338
  • Availability:Out Of Stock
  • $4.00


Tags: تفسير سفر المزامير ج7 - مز 101 الى 110